| المؤلف | |
|---|---|
| المحقق | |
| موضوع الكتاب | |
| الناشر | |
| تاريخ الطبعة | 2018 م | 1439 هـ |
| عدد الأجزاء | 1 |
| عدد الصفحات | 477 |
| نوع الورق | شاموا فاخر |
| الوزن | ــ |
45%
أنموذج الكشاف
EGP538
تفاصيل الكتاب
أنموذج الكشاف | شمس الدين محمد بن يوسف الكرماني
يجمع هذا الكتاب ثلاث ركائز :
الأولي : في بيان الزمخشري لشواهد معينة .
الثانية : في وجهة نظر السيرافي الفالي ( صاحب التقريب ) منها ، و تلك هي اعتراضاته علي الكشاف .
الثالثة : جواب الكرماني عنها و هو جواب في قمة الإيجاز ، و ليس دفاعا عن الزمخشري ، بل هو جواب دقيق مدعوم ببيان بعض العلماء ، كالطيبي ، و السراجي ، و الزجاج ، و العكبري ، و الفخر الرازي ، و الامام البيضاوي ، و أبو يعقوب السكاكي و غيرهم ….أراد من جمع أقوالهم تحقيق فكرته مع في بيانهم من شواهد تضاف الي شاهده إن كان الكلام يحتاج إلي شاهد ، و تجري بين ذلك المصطلحات البلاغية التي تبين قيمة الكلام و ميزة البيان ، و جاء ذلك في اثنين و اربعين سورة من سور القرآن الكريم ، و في كل سورة مجموعة من الآيات ، و هي – كما قال – المحال التي اعترض فيها السيرافي الفالي علي الزمخشري في الكشاف ، فهي بمثابة رسالة عالمية ، أصل بنائها نص أصيل و ركن في باب البلاغة و اللغة رصين ، فلم يكتبه إلا بعد إلمام بلغة العرب ، و معرفة بيانهم و لذلك وضع يده منذ أول عبارة فيه علي أهم ما فيه فقال ” الحمد لله الذي أنزل القرآن كلاماً مؤلفاً منظماً ……. ” و ذلك هو سر الإعجاز .
و يتحقق هذا بالنظر الدقيق في بلاغة الكشاف لمن أمعن النظر و أحسن التأمل في هذا الكشاف الذي اعتز به صاحبه حتي قال :
إن التفاسير فــي الدنيا بــلا عــدد و ليس فيها لعمـري مثل ” كشافي “
إن كنت تبغي الهدي فالزم قرائتـه فالجهــل كالداء و الكشاف كالشافي
Related Products
54%
51%
22%
50%
54%
51%
22%
50%